أداة قيّمة في مجال تقييم وتشخيص اضطراب طيف التوحد، ويوفر وسيلة موثوقة للأطباء والمختصين لتحديد مدى تأثير التوحد على الفرد ووضع استراتيجيات علاجية فعالة.
الفئة العمرية:
– يستخدم اختبار جيليام للأفراد من سن 3 إلى 22 سنة.
الإصدارات:
– يوجد عدة إصدارات من اختبار جيليام، مع الإصدار الثالث (GARS-3) هو الأحدث والأكثر استخدامًا.
مكونات الاختبار:
يتكون GARS-3 من عدة مقاييس فرعية تشمل:
1. *السلوكيات النمطية*:
– يركز على السلوكيات المتكررة والروتينية التي قد تظهر لدى الفرد مثل الاهتزاز، والتكرار الحركي.
2. *التواصل*:
– يقيم مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي، وكيفية استخدام الفرد للغة في التفاعل مع الآخرين.
3. *التفاعل الاجتماعي*:
– يركز على كيفية تفاعل الفرد مع الآخرين، بما في ذلك القدرة على بدء والحفاظ على التفاعلات الاجتماعية.
4. *التطوير*:
– يقيم مستويات التطوير العامة التي يمكن أن تكون مؤشراً على التوحد.
5. *الاستجابة العاطفية*:
– يركز على كيفية استجابة الفرد للمحفزات العاطفية والاجتماعية.
استخدام الاختبار:
– *التشخيص*: يساعد في تشخيص اضطراب طيف التوحد.
– *وضع الخطط العلاجية*: يوفر معلومات قيمة للأطباء والمختصين لوضع خطط علاجية مناسبة.
– *التقييم الشامل*: يقدم تقييمًا شاملاً للأعراض والسلوكيات المرتبطة بالتوحد.
أهداف الاختبار:
– *التشخيص الدقيق*: تقديم تشخيص دقيق وشامل لاضطراب طيف التوحد.
– *التقييم المستمر*: يمكن استخدامه لمتابعة تطور الأعراض على مر الوقت وتقييم فعالية العلاجات. ” يكرر بعد ٦ شهور ”